Alma Salem
Atelier Alma is a sole proprietorship, an independent cultural space with a prime location at the heart of place des arts in Montreal-Canada, on the 20th floor of the Imperia building adjunct to the historic Imperial Cinema. It is named from the Latin “Alma” in its diverse meanings “Soul”, “Spirit”, “Heart” and “Nourishing”, “Gathering” “Knowledgeable” “The unbelievable but true”, it is more than a creative workspace, it’s a consultancy firm that offers a comprehensive suite of services blending deep cultural knowledge with strategic insight. Specializing in the intricate tapestry of arts sectors, diverse culture, languages, and traditions within the Arab World, Canada and globally. The consultancy connects, tells the stories and empowers communities across these diverse regions.
ألمى سالم
www.atelieralma.art
خبيرة سياسات ثقافية وقيمة فنيّة ، ولها إرث يمتد لأكثر من ٣٠ عاماً في خدمة كافة قطاعات واختصاصات الفنون وبناء السلام والحريّات وهي رائدة من رواد العلاقات الثقافية الدولية. متجذرّة في الجماعة الثقافية والفنية في سوريا والعالم العربي وتعتبر على المستوى الدولي مرجعاً حول القطاع ، و هي حاضرة وفاعلة في سوريا والمنطقة وأوروبا وكندا والأمريكتين وما وراءهما. قامت بتعزيز الشراكات ورعاية وتكريس دوائر الفنانين خلال الربيع العربي. كما قامت بمعارض فنيّة سياسية دولية متنقلة، وتجرأت على التدخل الفني الذي يتناول نقاشات غير تقليدية تكسر التابوهات والتنميط الفكري ويتحدى الحياد السياسي تجاه القضية السورية والأسدية مثل جمع 70 مفكرًا وفنانًا جنبًا إلى جنب مع مؤتمر بروكسل من أجل مستقبل سوريا، مستخدمة الفنون كوسيلة لتحدي سرديات الهيمنة الثقافية ورفع الصبغة الكولونيالية عن الثقافة، كما تعمل كخبيرة سياسات ثقافية مع مؤسسات عريقة في المنطقة العربية ومع هيئات حكومية عديدة تحت وزارة الثقافة في المملكة العربية السعودية في اطار استراتيجية المملكة ٢٠٣٠، وكقيّمة متاحف مع وزارة الثقافة في قطر.
.جالت معارضها إلى لندن إلى باريس والهند و سياتل ونيويورك إلى بيروت، ومن المغرب إلى هولندا، ومن متحف بوزار في بروكسل إلى كندا، وانجزت برنامج لمدة ثلاث سنوات لتوعية اليافعين عن تراث سوريا في مخيم الزعتري. حائزة على جائزة زمالة دائمة لمعهد ماريلاند والمركز الفكري للقيادة الثقافية الدولية في واشنطن العاصمة، وكانت ضيفة الشرف في مهرجان الفنون من أجل العدالة الاجتماعية في الهند "أفافاز". وهي تقود منذ عام 2019 الشراكة بين مع وزارة الخارجية الكندية بصفتها المديرة التنفيذية للحركة السياسية النسوية السورية التي تهدف إلى تمكين النساء السوريات لتحقيق المشاركة في المجالات السياسية والشأن العام وطاولات صنع القرار السياسي . وفي عام ٢٠٢٥ يسرت احدى جلسات يوم الحوار الوطني السوري وعنوانها 'الحياة السياسية والحريات الفردية'
آلما مالكة لمحترفها الخاص لتنظيم المعارض الفنية، وتقديم الاستشارات الثقافية في ساحة الفنون في منتريال، كندا. وافتتحت في عام 2025 فرعه الثاني في غاليري البيت الأزرق في دمشق - ساروجة